بعد الجدل الذي أثير بسبب ظهور المخرج المصري محمد خضر وهو يحمل حذاء زوجته ياسمين أبو النجا، ابنة الممثلة المصرية نجلاء فتحي، علّق خضر على ذلك على صفحته الخاصة، قائلا: "بالنسبة للصورة بتاعتي أنا ومراتي، الصورة ديه اتاخدت واحنا مروحين الساعة 1.30 صباحاً من حفل الافتتاح، مش وإحنا داخلين حفل الافتتاح، أكيد مش هدخل حفلة شايل جزمة مراتي وماشي!، إحنا الدعوات بتاعتنا دعوات VIP مش دعوات مشاهير، فده أصلًا ما بيدخلناش على السجادة الحمراء مع الفنانين، ده بيدخلنا من باب تاني جنبه، ما فيهوش كاميرات، كل ما هناك أن بعد 6 ساعات من الحفل، وإحنا خارجين باب الخروج كان زحمة وكل الناس خارجه منه، فنانين وغير فنانين ومصورين وكاميرات فيديو".
واضاف: "ومراتي أكيد بعد 6 ساعات رجلها تعبت زي أي واحدة رجلها بتتعب في أي فرح.. فقلعت الجزمة! فمن الطبيعي ومن الرجولة ومن الأدب إن أنا اللي أنزل اجيب الجزمة مش هخلي مراتي توطي وسط الناس أكيد، وديه لا حاجة تعييني ولا تقلل مني.. واحدة شايلة بيتي على راسها 15 سنة، مش هاشيل جزمتها 15 دقيقة؟".
وتابع: "المهم ضربت بعيني لقيت ممر السجادة الحمرا مفتوح وفاضي قولت لها ياللا نخرج من هنا أسرع، ولقينا المصور العزيز محمد حامد، بيطلب مننا صورة فوقفنا 3 ثواني بالظبط.. ابتسمنا واخدنا الصورة وخلعنا.. والراجل تفضل مشكورًا وبعت لي الصورة على فيس بوك وبصراحة الصورة لذيذة.. ولما حطيتها عندي على الوول لقيتها بيتعمل لها شير روحت قافلها "للأصدقاء فقط" بس كده، الناس اللي بتسأل أنا إزاي في المهرجان بعد المشاكل أنا بفضل ربِنَا وبفضل دعواتكم”، أعلنا السنة اللي فاتت والجرايد كتبت وأنا كتبت واحد المنظمين طلعت في التلفزيون، وقولت عملنا عقد تصالح مع محمد خضر، خلاص وأخد حقوقه، وبقى ضيف شرف المهرجان كل سنة والسنة ديه اسمها سنة الصلح خير.. وديه تاني سنة ليا في المهرجان كضيف شرف، أنا ومراتي.. وشكرت عندي عالفيسبوك كل الناس اللي وقفوا جنبي وتمنياتي بالتوفيق لمهرجان الجونة".
وختم: "تفاصيل عقود التصالح، اللي بيفهم في القانون أو يعرف حد بيفهم في القانون يسأله وهايقوله إن تفاصيل أي عقد تصالح بتبقى سرية للغاية وبيحظر النشر أو الادلاء بها والا يطبق شروط جزائية ومبالغ طائلة على من يخالف ذلك.. إنما اللي مفهوم من الصورة الكبيرة أني أخدت حقوقي خلاص و كمان بقيت ضيف شرف في المهرجان كل سنة، وبالمناسبة المهرجان لذيذ قوي السنة ديه وفيه أفلام جامدة جدًا وندوات أجمد وأجمد، ياللا اشوفكم لما نرجع ان شاء الله ، حضن كبير وبوسة كبيرة ليكم كلكم".