كشف تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن الطب الشرعي قال كلمته الأخيرة في شأن وفاة النجمة نايا ريفيرا، وذكر أنه تم تشريح الجثة وفحص الأسنان، ليتبين أنها تعود فعلاً إلى ريفيرا.
وأضاف أن سبب الوفاة هو الغرق، نافياً وجود أية علامة تدل على إصابات في جسدها، كما أوضح أنها لم تكن تحت تأثير أية مادة مخدرة.
ولا زالت القضية قيد التحقيق، علماً أنه تم إستجواب طفلها، الذي كان يرافقها خلال رحلة على متن قارب في بحيرة بيرو، في ولاية كاليفورنيا الأميركية، قبل أن تغرق في ظروف غامضة، وقد تم العثور على جثتها بعد مرور 5 أيام على إختفائها.