لم تكن الشهرة أمراً سهلاً بالنسبة للعديد من النجوم الأجانب فالعديد منهم وصلوا إليها من خلال اضطرارهم لعرض جسدهم، فمن بين النجمات والنجوم من عملوا كراقصي وراقصات تعري في بداياتهم ثم شققوا طريقهم إلى الشهرة ومنهم:
ليدي غاغا
إلتحقت النجمة ليدي غاغا في بداية حياتها بمدرسة جامعة تيش للفنون بجامعة نيويورك ، لكنها تركت المدرسة وانتقلت من منزل والديها.
لدعم نفسها ، عملت نادلة أثناء النهار وراقصة تعري في الليل، وأعلنت غاغا في مقابلة تلفزيونية أنها عملت راقصة تعري في نيويورك لأنها "كسبت أموالًا أكثر من نادلة".
بلاك شاينا
انطلقت نحو الشهرة حين ذكرها المغني درايك في إحدى أغنياته وتحولت لاحقاً من راقصة تعري وعارضة أزياء إلى سيدة أعمال، عملت بلاك شاينا في عمر مبكر في نوادي للتعري، كعارضة تعري وذلك في ولاية ماريلاند، لكي تدفع رسوم التعليم الجامعي الخاص بها، ومهنة التعري كانت تجلب الأموال بشكل أسرع من غير وظائف، وخلال عملها في نوادي للتعري في ميامي، إكتسبت شهرة كبيرة نظراً الى شكلها المختلف ومؤخرتها الكبيرة، وقد توقّعت لها الصحافة المحلية الشهرة في المستقبل القريب. وفي 2010 ذكرها دريك في احدى أغنياته.
كاردي بي
لا تخجل الفنانة العالمية كاردي بي ابدا من ماضيها اذ انها فخورة انها كانت تعمل كراقصة تعري قبل ان تصبح اليوم احدى اشهر الفنانات العالميات، وإعترفت كاردي بأنها كانت امراة سيئة في مرحلة معينة من حياتها وقالت انها كانت تخدّر الرجال لكي تستطيع ان تسرق أموالهم وذلك حين يطلبون لقاءها بعد دوام عملها في الملهى الليلي.
أمبر روز
في عمر الـ15 عاماً أصبحت أمبر روز راقصة تعري باسم مستعار "باريس"، بحجة توفير المال لعائلتها بعد طلاق والديها، إضافة الى ذلك كانت تبيع الكوكايين، ولكنها لم تكن ناجحة كثيراً في هذا المجال.
لفتت آمبر روزالأنظار بعد أن شاركت في فيديو يونغ جيزي وكانيي ويست في أغنية "Put On" في عام 2008 بعدها قامت آمبر روزبتصوير العديد من الفيديو كليبات مع العديد من الفنانين مثل نيكي ميناج، ويز خليفة وغيرهما.
تشانينغ تاتوم
ربما يدرك معجبو تشانينغ تاتوم أن الممثل كان راقص تعري قبل أن يلعب دور البطولة في أفلام مثل "21 Jump Street" و "Step Up". قبل أن يلمع في هوليوود ، اعتاد تاتوم على الأداء في ناد للتعري في تامبا ، فلوريدا، وهو كان صرح بأنه لا يشعر بالحنين إلى هذا العمل.
براد بيت
كشف صديقه أن براد بيت كان راقص تعري خلال الفترة التي قضاها في جامعة ميسوري.
كان النجم الشهير جزءًا من فرقة الرقص المكونة سبعة أشخاص عندما كان عضوًا في أخوية سيغما تشي.
براد بيت نفسه لم يعلن الأمر لكنه اعترف في إحدى المقابلات التلفزيونية أنه كان يعمل في السابق كسائق لراقصات التعرّي، فيؤمن لهنّ المواصلات الى مكان عملهن في الملهى ويعيدهن الى منازلهن بعد السهرة، وكان عليه أيضاً انتظارهنّ ومشاهدة العروض حتى يتأكد من أن الراقصات في أمان من الزبائن الذين يضايقونهن أحياناً.