خضعت أغلب الممثلات والفنانات لعمليات التجميل، لكن خلال سعيهن للكمال في مظهرهن الخارجي، تحصل مشاكل، وبدلاً من الجمال الإضافي، يخرجن بتشوهات إعترفن هن أنفسهن بها.


وصدمة كبيرة شعر بها محبو بعض الممثلات والفنانات، بعد رؤية التشوه والتغير في ملامحهن، اللذين جعلا منهن مختلفات عن جمالهن الطبيعي.

الفنانة اللبنانية دومينيك حوارني أجرت عملية حقن لشفتيها شوّهت فيها جمالها، وجعلتها مختلفة كلياً عما كانت عليه في السابق.


الممثلة المصرية ميسرة إعترفت بأنها قد أجرت عملية جراحية لأنفها، من أجل شكلٍ أكثر مثالية، لكن الأمور ساءت وتعرّضت لإختناق، ما إضطرها لإنفاق 400 ألف جنيه مصري من أجل الخروج من هذا المأزق، كما أجرت عملية أخرى لزيادة الوزن، لكنها إنتهت بمشاكل في الوجه، بسبب جراثيم نتجت عن العملية.


من ناحيتها، كشفت الممثلة المصرية حورية فرغلي أنها كانت ضحية جرّاح تجميل تسبب في تشوه في شكلها، بعدما قرّر إزالة كل الحواجز الطبيعية داخله، حتى تكون "شبيهة بمايكل جاكسون"، ما أدى إلى مضاعفات صحية عدة ودفع إلى وضع مسمار وعظم من الجمجمة داخل الأنف، وهو ما تسبب بدوره بمضاعفات أخرى أخطر.


ظهرت الممثلة السورية مها المصري، خلال إحدى المناسبات بملامح وُصفت بالصادمة، بسبب آثار عمليات تجميل فاشلة، تركت تشوهاً في وجهها.
وأعربت المصري عن ندمها الشّديد، لخضوعها لمجموعة من عمليات التجميل، خصوصاً بعد فشل بعضها، موضحة أنها كانت ستكون أكثر جمالاً، في حال لم تخضع لمثل هذه النوعية من العمليات.

دوناتيلا فيرساتشي، رغم عملها في مجال الأزياء والتصاميم وعالم الجمال، إلا أن ذلك لم يشفع لها لتبدو أجمل بعد عمليات تجميل فاشلة.