ما إن تم التلميح إلى وقوع طلاق بين الفنانة المصرية أنغام والموزع الموسيقي أحمد إبراهيم أمس، حتى بدأت رسائل الشماتة تصل الى الفنانة وكأنها إقترفت جرماً بزواجها من شخص وقعت بغرامه وتزوجته بالحلال. فكل ما يحصل في العلاقة العاطفية بين إثنين هو أمر خاص جداً لا نعرف تفاصيله مهما حاولنا معرفته.
فقد أعلن الموزع الموسيقي أحمد إبراهيم إنفصاله عن الفنانة أنغام بعد زواج دام سنة واحدة، وكان الموضوع قد بدأ ينتشر بعد أن عايد أحمد زوجته الاولى بمناسبة يوم المرأة العالمي، وألغى وأنغام متابعة بعضهما على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب أحمد عبر حسابه الخاص على احد مواقع التواصل الاجتماعي :"الست دي انا بحبها والكل يعلم ولا اقبل اي إساءة لها أو المزايدة على حبي وتقديري لها، احنا تحملنا سوا تطاولكم وتجاوزاتكم وعدم احترامكم خصوصياتنا وشوهتوا حبنا وعكننتم علينا وحتى هذه اللحظة بتحللوا وتقرروا لنا، اتهام ليا وافتراء بالسعي للشهرة كما لو كنت مبتدئ واتهام لها بخراب بيتي زورا ، النهارده مستحيل استفزها او اكون طرف ضدها أو ضد مصلحتها ، وكلامي عن امتناني وتقديري لام اولادي ودورها معاهم كررته في اكتر من لقاء مش اول مرة ومستعد ابنيلها تمثال لتحملها هي الأخرى ضغوط رهيبة، وده لا يسيء لانغام بالعكس هي تحترم ده فيا، انا و انغام كنا سعداء لاخر لحظة رغم قسوتكم وكنت ومازلت بشوفها الأجمل، ونجحنا نجاح ساحق في العمل كنت اتمنى تكراره، لو قدرنا البعد فا مش هيغير من مشاعري حاجة بالعكس هتزيد واحترامي لها محفوظ، اكتر من ١٧ عام مميز في عملي محدش عرفني الا بعد زواجي منها لانها نجمة عظيمة لن تتكرر وجمهورها سندني كتير .. اتمنى ربنا يزيدها جمال ونجاح ويكتبلها الصالح اللي اوله البعد عني للاسف لكنه مش هيغير من مشاعري وهعيش على ذكرياتنا الحلوه".
الأفضل أن نحترم خصوصيات الناس وعدم الدخول في تفاصيل علاقاتهم العاطفية لأن الامر قد يدمر العلاقة بين إثنين.