في الحلقة التاسعة عشر من مسلسل "علامة إستفهام"، يذهب "سامح" هيثم أحمد زكي، لـ "جاسر" محمد ناصر بعد طلب مقابلته، ليجد باب الفيلا التي إستأجرها مفتوحاً ليدخل ويصدم بالمفاجأة بعد رؤية "جاسر" مقتولا، ويمسك السكين الذي قُتل به، ليدخل عليه حارس الفيلا ويتهمه بقتله، الأمر الذي جعل "سامح" يدفعه ويهرب سريعاً، وأخذ السكين معه حتى لا يكون دليل إدانة ضده.
وذهب "سامح" لمنزله وأحضر شنطة سفره، لكي يسافر خارج البلد، ولكنه قرر فجأة أن يخبر "نوح الشواف" محمد رجب بمقتل شقيقه، فذهب إلى المستشفى وأخبره أثناء جلوسه مع قنديل، الأمر الذي صدم "نوح"، خصوصاً أن نقطة ضعفه الوحيدة هي شقيقه.
وإنهار "نوح" من البكاء بعد معرفته بخبر مقتل شقيقه، ليقرر أن يترك المستشفى ويهرب هو وقنديل، لكي ينتقم لشقيقه، متهما "يعقوب" بقتله، وفي البداية رفض "قنديل" إسلام حافظ الهروب معه، لينتهي الخلاف بينهما، ويوافق على الوقوف بجانب "نوح" في إرجاع حق "جاسر".