شهدت الحلقة الثانية عشر من مسلسل "زلزال" بطولة محمد رمضان العديد من الأحداث بعدما تقدم "زلزال" لخطبة "أمل" ابنة "خليل كتخا" وسخر منه والدها.
ويعتدي عضو مجلس الشعب بالضرب على عم "زهدي"، وهنا يتدخل "زلزال" ويضربه بالقلم، ما يؤدي للزج به في السجن. ويحصل أن يحاول أقرباؤه التدخل وطلب العفو عنه وإخراجه من السجن.
يذكر أن أحداث المسلسل تدور خلال عام 1992 بعد الزلزال الشهير الذي ضرب البلد وتسبب في انهيار المنزل الذي يسكن فيه بطل العمل مع والده، وذلك قبل أن يتم تسجيل ونقل ملكيته إلى العائلة، ويرفض البائع تسليم أرض البيت إلى عائلة الوالد الذي توفي جراء أنهيار المنزل.