وكأن الزمن والسنوات السبع مضت كوميض البرق، وكأن الوردة حية ترزق بيننا، نابضة بلغة الحياة التي لم ندرك أنها وفي يوم من الايام انتابها شعور بالغيرة من صوتك الشجي، الذي رسم ملامح جديدة للأغنية في العالم العربي، ومن صورتك البهية التي لم تفارق مخيلتنا ولو لبرهة.
في الذكرى السابعة لرحيل الفنانة وردة الجزائرية، لا يسعنا الا أن نستعيد الذكريات المحفوفة بالحب والمجبولة بنسمات الفرح، التي وإن استعدناها ترتسم على شفاهنا ابتسامة مشعة نابضة بالأمل.
ولم أجد في هذه الذكرى سوى ما كتبته عن وردة في ذكرى رحيلها الثالثة، لنستعيد ذكريات جميلة جمعتني بها، لقراءة المقال إضغطهنا.