بعد الحادثة المؤسفة التي وقعت في كاتدرائية Notre Dame في باريس يوم الإثنين الماضي، قامت مجموعات عديدة من كبار الأغنياء والنبلاء في فرنسا بتقديم تبرعات مالية لإعادة إعمار ما دُمر من جراء الحريق الهائل الذي وقع في هذا الصرح التاريخي العظيم. ومن المتبرعين، عائلة أرنول ومجموعة LVMH الذين قدموا 200 مليون أورو لإعادة إعمار ما اعتبروه أحد أهم الرموز التاريخية في فرنسا، بحسب ما ذكرت وكالة فرنس برس.
ومن المتبرعين أيضاً: مجموعة توتال الفرنسية تبرعت بـ 100 مليون يورو، رجل الأعمال الملياردير مارك لادريه دو لاشاريار تبرع بـ 100 مليون يورو، شركة المعلوماتية العملاقة CapGemini تبرعت بـ مليون يورو، إتحاد الشركات الصغيرة والمتوسط وضع حرفييه بتصرف السلطات العامة للمساهمة بإعادة الإعمار.