إعتذرت النجمة باربرا سترايسند بسبب دفاعها عن نجم البوب الراحل مايكل جاكسون، بعد اتهامه في الفيلم الوثائقي Leaving never land، بإغتصاب أطفال.
وأعربت سترايسند عن ندمها من الهجوم على عائلة الضحايا، مؤكدة أنهم كانوا ضحايا الأموال والانبهار بشهرة ومجد مايكل جاكسون، وليسوا مذنبين.
وقالت سترايسند في بيان نشرته عبر صفحتها الخاصة على احد مواقع التواصل الإجتماعي، إن التعبير خانها ولم تستخدم الكلمات الصحيحة، للتعبير عن رأيها.
وكانت سترايسند قد صرّحت في مقابلة مع مجلة "The Times of London"، أنها ترجع الخطأ إلى أهالي الأطفال الذين كانوا يتركون أبنائهم مع جاكسون، خصوصاً أن هؤلاء الأطفال كانوا يحبونه بشدة، مشيرة إلى أن الشابين اللذان ظهرا في الفيلم الوثائقي Leaving neverland تزوجا وأنجبا أطفالا، وأضافت: "لم يموتوا بسبب ما فعله جاكسون فيهما".