لازالت الحرب معلنة بين الاعلامية مي العيدان وعدد كبير من المشاهير حيث شنت الدكتورة مونيا الكويتية نجمة مواقع التواصل الاجتماعي هجومًا عنيفًا عليها من دون ان تسميها، مطلقة عليها بعض الأوصاف المشينة مثل "أم ريحة" و "أم الديدان" و"عجوز الميديا".
وقالت إن "هذه الشخصية لها تاريخ سيّئ، ولا يصلح أن تتكلم عن شخصية مثل: الدكتورة مونيا، وتتاجر بالقضية الوحيدة التي أخذت فيها مونيا براءة، مؤكدة أنها فقيرة ولن ترفع عليها قضايا تعويض".
وتابعت: "لكي أثقل كاهلها سأرفع عليها قضية مدنية، ثم قضايا جزائية تستحقها، لأنها تتكلم باعتبارها ضمير الأمة".
وذكرت أن تلك الشخصية الإعلامية لا تمتلك شهادة جامعية، وأنها تافهة، وفي القاع، ولديها قضايا أخلاقية، متهمة إياها باغتصاب شاب سوري، وعقوق الوالدين، ورفع قضية حجر على والديها.
واتهمتها بأن والدتها كانت تدير شقة لإدارة أعمال الفاحشة في خيطان، على حد قولها.
وقالت إن هذه الشخصية الإعلامية ليست أنثى، وإن لديها إختلالًا جنسيًّا، وإن لديها عضوين أحدهما ذكري والآخر أنثوي، وعندها مشكلة في الهرمونات، فمرة يرتفع عندها الهرمون الذكري ومرة يرتفع الهرمون الأنثوي.