صَدَمَت جوردن وودز، الصديقة المقرّبة لكايلي جينر، الجميع حينما انتشرت أخبار وجود علاقة غرامية بينها وبين حبيب كلوي كارداشيان، رغم أنها تعتبر فردًا مهمًا من حياة عائلة كارداشيان وجينر.
وأشار الكثيرون الى أن هذه الأخبار ملفقة بغية رفع نسبة مشاهدات برنامج تلفزيون الواقع Keeping Up With The Kardashians بعد خسارته ملايين المشاهدين في الموسمه الأخير بنسبة 34%.
ويُعتقد أن كريس جينر العقل المدبر لهذه الشائعة، في خطوة منها لخلق قصص مثيرة للجدل تزيد من متابعة المشاهدين.
وأول دليل على "فبركة" القصة هو استمرار كلوي كارداشيان وشقيقاتها جميعهنّ بمتابعة جوردن عبر حساباتها الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو أمر مُثير للاستغراب، فأول خطوَّة قد يقدمن عليها هي إلغاء متابعتهن لها في حال شككن بأمرها.
أما الدليل الثاني، وهو أن جوردن لم تقم بتعطيل خانة التعليقات على صورها عبر مواقع التواصل الإجتماعي رغم أن المتابعين انهالوا عليها بالتعليقات المُسيئة التي تتهمها بالخيانة وعدم الوفاء.
والجدير بالذكر أنها ليست المرة الأولى التي يقدم فيها تريستان على الخيانة، فقد سربت له سابقاً فيديوهات فاضحة برفقة عدة نساء مختلفات قبل خمسة أيام على ولادة طفلتهما، لكنها سمحت له بدخول غرفة العمليات، حتى تحظى ابنتها "ترو" بوجود والدها لحظة ولادتها.