يسعى عدد من المسؤولين في القصر الملكي البريطاني للحصول على مساعدة من مواقع التواصل الإجتماعي، لمراقبة وإزالة أي تعليقات مسيئة عن الدوقتين كيت ميدلتون وميغان ماركل.
ويقضي مساعدون للعائلة المالكة، ساعات أسبوعياً في تعديل التعليقات على الصفحة الرسمية للقصر على احد مواقع التواصل الإجتماعي، وإزالة أي محتوى عنصري أو جنسي.
وبحسب مقال نشرته صحيفة "ذي تايمز" فإن "العديد من التعليقات حول ميغان وكيت مسيئة للغاية للنشر، وقد كانت هناك تهديدات بالعنف".
كما حثّت مجلة "هاللو" مستخدمي مواقع التواصل الإجتماعي على التفكير مرتين، قبل نشر تعليقات مسيئة، لأنّه من غير المقبول "وضع الدوقتين" في مواجهة مع مستخدمي مواقع التواصل الإجتماعي.