بعد أن أثارت النجمة العالمية جينيفر لوبيز الجدل بسبب إعلانها برفقة صديقها وحبيبها لاعب البيسبول السابق اليكس رودريغز عن رغبتهما في بيع شقتهما الموجودة في أعلى برج سكني في نيويورك، والتي يبلغ ثمنها 17 مليون دولار أميركي، نشرت إحدى الصحف العالمية تقريرا أكدت فيه أن سبب بيع الشقة هو ليس بسبب ضائقة مالية يمر بها أحدهما، وإنما اقدامهما على بيع الشقة التي تتخطي الـ 300 متر لا يرجع سببه إلا إلى رغبة الثنائي في العيش بمكان أكبر به حجرات للأطفال أكثر من الثلاث الموجودين في شقتهما الحالية وذلك لكبر سن أبناء لوبيز تحديداً.
وأكدت التقارير أن رغبة الثنائي في أن يكون المكان وجهة لأصدقائهما الذين يأتون إليهما كثيراً، وبالتالي لوبيز ترغب في أن يكون المكان كبيراً للحد الذي لا يضايق الأبناء.