يبدو أن حب المظاهر واللانسانية لدى بعض المشاهير اصبحا مرضاً لا يمكن الشفاء منه، فالاعلامية المثيرة للجدل حليمة بولند لا تكف عن اثارة الجدل كل فترة بأية طريقة ممكنة، آخرها استعراض كبير لمفاجأة تقدمها لإبنتها.
فقد نشرت حليمة فيديو تقول فيه لإبنتها انها ستشتري لها "Jeep" جديداً لان الاخيرة غير راضية عن سيارة والدتها "الصالون" وسيارة السائق "السبور" وليست مرتاحة بهما بطريقها للمدرسة، فراحت بولند تستعرض "جيبات" وتخيّر ابنتها بها، من دون مداراة مشاعر الناس التي قد ترى الفيديو ومن دون التفكير بالاطفال الذين يفتقدون حتى للقمة العيش.
ربما اشترت لها ""Jeep" وربما لا، الا ان غايتها من اشباع رغباتها والـ show off قد تمّا وهذا الاهم بالنسبة لها.