شنت صحيفة "ذا كت" النيوزيلاندية هجوماً كبيراً على النجمة بريانكا شوبرا ووصفتها بـ"الفنانة المحتالة" واتهمتها بأنها مريضة بهوس العلامات التجارية، وذلك بعد أيام من زفافها من الفنان الأميركي نيك جوناس.
"ذا كت" أوردت مقالاً كتبته الكاتبة ماريا سميث بعنوان "هل حب نيك جوناس وبريانكا شوبرا حقيقي؟"، وجاء في المقال التالي: "في الوقت الذي كان يتطلع جوناس إلى فترة قصيرة من المتعة مع سيدة من هوليوود، وجد نفسه محكوما عليه بسجن مؤبد مع فنانة عالمية محتالة".
بدورها ردت شوبرا على ما جاء في المقال حيث قالت: "لا أريد حتى أن أرد أو أعلق، الأمر لا يهمني، أنا في مكان يجلب لي السعادة الآن، ولن يزعجني شيء مثل تلك الأشياء العشوائية".
وبعد رد شوبرا قامت "ذا كت" بحذف المقال المثير للجدل، وأصدرت بياناً جاء فيه : "نشرت "ذا كت" مقالا عن علاقة نيك جوناس وبريانكا شوبرا لم يكن ينبغي أن ينشر. تلقينا العديد من رسائل القراء الغاضبين، وعليه نريد أن نعلمكم أننا نسمعكم ونعتذر عن ذلك. كان هذا خطأ ونعتذر لقرائنا ولبريانكا ونيك".