بجلسة صلح عرفية شارك فيها أحمد السبكي ومحمود الليثي، انتهت الخلافات بين المغنية بوسي وطليقها، وذلك من خلال دفع بوسي 5 مليون جنيه لطليقها مقابل التنازل عن كل القضايا التي قام برفعها ضدها، ومقابل عدم التعرض لها مرة أخرى أو الحديث عنها بوسائل الإعلام.
وكانت كل تلك الخلافات القائمة على اتهام طليقها بإصدار شيكات له بدون رصيد والنصب عليه، تهدد بوسي بالسجن لسنوات.
الأمر الذي دفع ببوسي إلى ان توافق على هذا المبلغ الضخم، وذلك لكي تتخلص من كل تلك المشاكل التي كان بإمكانها أن تنهي مسيرة فنانة.