وضعت الفنانة اللبنانية ليلى إسكندر مولودها الأول الذي أطلقت عليه إسم "يوسف" حيث زفت الخبر لجمهورها عندما نشرت عبر حسابها الخاص على أحد مواقع التواصل الإجتماعي، صورة جديدة ظهرت فيها رِجل مولودها الأول، وعلّقت إسكندر :"بفضل الله رزق اليوم آل الغامدي وإسكندر الكرام بمولودهما الجميل يوسف بن يعقوب بن يوسف الغامدي في تمام الساعة الثالثة ظهراً في لبنان بيروت".
وتابعت :"ألف مبروك لكل الأحباء والأقرباء والأصدقاء بقدوم يوسف.. شكرا لجميع المهنئين ويربى بعزكم.. وبعز أهله آمين.. أحبكم قد الدنيا ولو إيش ما كتبت ما اقدر أوفيكم حقكم يا أهلي وناسي".
موقع الفن اتصل بليلى ليطمئن عليها، وكان لنا معها اول لقاء بعد ولادتها حيث كشفت لنا الكثير.
ليلى.... ألف مبروك المولود الجديد يوسف، أخبرينا عن صحته وصحتك..
"انا بصحة جيدة ويوسف بصحة جيدة كتر خير الله ، والده غير "مستوعب" وسعيد جدا هذا اجمل شعور نعيشه انا ويعقوب في حياتنا، لا يوجد افضل من هذا الشعور وان تكون سعيدا بإبنك هو امر رائع ومن الاروع ان يكون كل الكون سعيدا فيه، فهذا الامر الذي لا يمكنك ان تشتريه ، يمكن للانسان او الفنان بشكل خاص ان يشتري بعض المتابعين وعدد من الاعجابات، الا انه لا يمكن ان يشتري محبة الناس، انا اشعر فعليا ان كل الدنيا سعيدة بولادته، "يقبر قلبي".
لماذا اخترتِ ان تكون الولادة في لبنان؟
لما لا؟ لدينا اطباء محترفون جدا.
وتفاعل الناس على السوشيال ميديا ماذا عنه؟
التفاعل رائع لكنني لن أنشر أي صور لابني على هذه المواقع، ليس خوفا من العين او ما الى هنالك من هذه القصص، بل احتراما له، اذ لا يمكن ان آخذ عنه قرار ان يكون شهيرا لان والدته ووالده هما من المشاهير، فهذا ليس من حقي.
اي اننا لن نرى صورا له بالسنوات المقبلة؟
لا أبدا.
هل ستتمكنين من مقاومة الامر حين تصبح لديه حركات الطفولة الممتعة؟
اكيد سأستطيع، انا شخص يعرف قيمة الخصوصية والى اي مدى هو صعب ان تكون شهيرا منذ طفولتك، انا اشتهرت منذ ان كان عمري 15 سنة ولكن بإرادتي وبرغم ذلك اتعبني الموضوع فكيف لي ان اجعل ابني مشهورا غصبا عنه؟
هل سترفضين مثلا ان يكون بالمجال الفني حين يكبر؟
اذا هو اراد اكيد اوافق لديه الحقوق بالميول الفنية، وانا لن ارغمه على شيء.