يمسك عدنان " عبد المحسن النمر " بفواز ابن عطر الذي كان يحاول التسلل والدخول الى المنزل الذي يكون مراقباً بكاميرات، ويتم القبض على فواز من قبل رجال عدنان، ويقوم عدنان بمعاقبة فواز بضربه على يديه وتهشيمهما ليصبح معاقاً.
وتعد عطر ابنها فواز بالانتقام له من عدنان، وتذهب اليه وتخبره ان الحرب ستبدأ الآن، وانه جنى على نفسه.
في المقابل تستمر عطر بإستخدام اساليبها الغريبة في معالجة مازن ابن مشعل، وتفلح بالإفلات منه والسفر مع مازن الى أميركا لإستكمال علاجه هناك، وخلال معالجتها تزرع في رأس مازن فكرة الإنتقام من عدنان، وانه هو من قتل والده وسرق أمواله، وانه يجب ان يكون قوياً ليأخذ حقه.
أما شقيقها ماجد، والذي تزوج سراً من مساعدتها ايمان، وبعد سفر ايمان معها يعود الى زوجته ثريا من دون ان يخبرها انه تزوج، وتشعر ايمان من خلال مكالماتها مع فواز، بأنه تغير معها، وتشعر بالحزن وتلاحظ عطر تعكر مزاج ايمان، فتقول لها ان ماجد لن يكون يوماً لها، وانه ملك لإمرأة أحبته قبلها وتزوجها وعاش معها ولديه طفل، وان قصتها مع ماجد ستنتهي يوما ما.