في الحلقة الثامنة عشر من مسلسل "تانغو" يعود سامي الى بيته ويسلم الطفل الى السلطات المعنية، ويتضح ان الولد ليس ابنه، فيتم تسليمه الى صباح للاعتناء به.
اما سامي فيختفي عن الانظار ويبدأ الجميع بالبحث عنه خوفاً من تصرفاته التي من الممكن ان تؤذيه، لكن الموضوع لم يكن على هذا النحو، اذ يتضح انه في منزله مع شابة يحاول ان ينسى عبرها همومه ومصائبه.
من جهة اخرى في مشاهد الماضي، نرى ان سامي كان يشك ان هناك رجلاً آخر في حياة فرح رغم حملها.
اما عامر فيلقن شقيق فرح، فؤاد درسا بعد ان رآه يراقبه اثناء وجوده مع فرح، أما الاخيرة فتسعى الى انهاء زواج عامر ولينا، لكن عناد لينا في البقاء مع زوجها يفشل مخططاتها.