لا اهمية لعمر الانسان... وخير دليل على ذلك المخرجة الفرنسية أنييس فاردا التي تحقق نجاحاً باهراً وهي على مشارف التسعين، أي قبل أشهر قليلة من بلوغها الـ90.

وقد ترشحت لثاني جائزة أوسكار لها خلال عام واحد، حيث أنها مرشحة الآن بالاشتراك مع جيه.آر (35 عاما)، لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي بفيلمهما "وجوه وأماكن".

وفي حال فازت الفرنسية بالجائزة ستكون أكبر من يحصل على الأوسكار سنا في فئة تنافسية.

وكانت فاردا حصدت جائزة الأوسكار الشرفية في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي عن مجمل تاريخها الفني.