إلتقى الفنان اللبناني هشام الحاج الجالية اللبنانية والعربية في مونتريال، ومن ثم توجه الى أوتاوا ليلتقي بمحبينه في سهرة مميزة جداً أحياها هناك.
وقدّم هشام خلال السهرة باقة من أجمل أغانيه وأشهرها، والتي رددها معه الحضور. وخطف هشام الأنظار حيث استطاع ان يجمع جمهورا كبيرا في الحفلين .
وخلال السهرتين كان العلم اللبناني حاضراً على المسرح و بين الجمهور، وهذه ليست المرة الاولى التي يرفع فيها هشام العلم اللبناني في بلاد الاغتراب ويوجه دائماً التحيّة لبلده ووطنه ويتمنى الخير والسلام.
من جهة أخرى، كليب "ما يقدر الله" الذي تمّ تصويره بعدسة المخرج زياد خوري في أكثر من 6 بلدان، سوف يتم إطلاقه بعد عودته من كندا.
.