تحدثت العديد من المواقع والصحف العالمية، عن دخول الممثلة العالمية أنجلينا جولي في علاقة حب جديدة مع المنتج والشاعر الغنائي الكمبودي براتش لي.
فبحسب موقع Hollywood Reporter ان مرور عام ونصف العام على انفصالها عن زوجها الممثل براد بيت، يعتبر وقتاً كافياً كي تبدأ المواعدة مجدداً.
ويبدو أن أنجلينا وبحسب التقرير، اضطُرَّت إلى قطع نصف العالم تقريباً حتى تعثر على الرجل المناسب القادر على إصلاح قلبها المكسور.
وبحسب موقع OK البريطاني، فإن جولي ولي (38 عاماً)، يعيشان حالة غرام وهو يصغرها بـ4 أعوام مستندة على مصادر مقرّبة من النجمة أفادت:"أنهما مناسبان لبعضهما تماماً وتزداد قوة علاقتهما يوماً بعد آخر، وهذا بالضبط ما تحتاج إليه أنجلينا".
وأضاف المصدر:" صحيحٌ أن أنجلينا لم تسمح لأي شخصٍ جديد بدخول حياتها على مدار فترةٍ طويلة، لكنَّها حين تقع في الحب، تغرق فيه بشدة".
وبحسب الموقع فإن جولي تعرّفت على لي عبر صديقتها لونغ أونغ التي قيل إنَّها عرَّفت أنجلينا على براتش حين كانت أنجلينا تُصوِّر فيلم First They Killed My Father المقتبس من رواية لونغ التي تحمل اسم الفيلم نفسه، في كمبوديا. ومنذ ذلك الحين، توطَّدت علاقتهما سريعاً، لدرجة أن مجلة OK ذكرت أنَّ براتش يقضي أوقاتاً مع أطفال أنجلينا في منزلها بمنطقة لوس فيليز في مدينة لوس أنجلوس الأميركية.
وفي المقابل، تحدثت مجلة People مع مصدر آخر مقرّب من جولي نفى كل ما تمّ تداوله عن العلاقة التي تجمع النجمة بالمغني الكمبودي قائلا:" أنجيلينا لا تواعد أحداً ولن تواعد لمدّة طويلة جداً. إنها تصب كل تركيزها على أطفالها واحتياجاتهم… علاقتها براتش لي لا تتعدّى حدود الصداقة".