قُتل الملياردير الكندي باري شيرمان وزوجته في منزلهما بمدينة تورونتو في ظروف غامضة.
وسائل الاعلام الأجنبية، ذكرت أن جثة الملياردير وزوجته، عُثر عليهما في قبو المنزل.
وشيرمان معروف فهو مؤسس ورئيس شركة "أبوتيكس" العملاقة لصناعة الأدوية الجنسية، التي تباع في جميع أنحاء العالم. وهو واحد من أثرى أثرياء كندا وشخصية بارزة في الأعمال الإنسانية والخيرية.
صُدم المجتمع بهذا الخبر وصرّح وزير الصحة في أونتاريو، إريك هوسكينز عن صدمته: "لا أجد ما أقوله الآن".
وأضاف: "صديقاي الأعزاء باري وهوني شيرمان عُثر على جثتيهما..... لقد كانا رائعين، ومحسنين بدرجة لا تصدق، ورائدين في مجال الرعاية الصحية."
وقال متحدث باسم الشرطة: " إن أطقم الطواىء استدعيت إلى المنزل قبل ظهر اليوم الجمعة بقليل."
أما الضابط ديفيد هوبكنسون فاعتبر ان ملابسات الوفاة تبدو مريبة ونحن نتعامل معها على هذا الأساس.