تعد قصة الحب التي جمعت الممثل المصري الراحل نور الشريف بالممثلة بوسي من أقوى القصص التي جمعت النجوم.
بدأت العلاقة من "ماسبيرو" عندما التقى النجمان بالصدفة فقال نور الشريف بنفسه "ستكون شريكة حياتي وحبيبتي" من ثم ذهب إليها للتحدث معها ومصارحتها بما في قلبه من حب، وبالفعل بعدما أخبرها بذلك فرحت وتعرفت عليه أكثر.
عائلة بوسي كانت عقدة اساسية في هذه العلاقة فوالد بوسي رفض ارتباطها بالشريف لأنه ممثل وهو لا يحب أن ترتبط ابنته بشخص من الوسط الفني، بينما والدتها كان اعتراضها أن بوسي لازالت صغيرة في الخامسة عشر من عمرها وكانت تريدها أن تكمل دراستها ولكنها رفضت.
العلاقة بين الشريف وبوسي استمرت أربع سنوات وبعد تهديدها بالانتحار خضع الوالدان لرغبة بوسي في الإرتباط بنور الشريف.