طلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب من ابنته ايفانكا و زوجها مغادرة مقرهما في البيت الأبيض، والعودة إلى منزلهما في نيويورك.
ووفقا لمصادر أميركيّة، فإن هذه التوجيهات أتت نتيجة العلاقة المتوترة بين زوج ايفانكا، ورئيس الأركان الأميركية جون كيلي الذي وصفته بأنه "قص جناحي كوشنر".
يذكر، ان الخلاف هو في وجهات النظر حول ملفاتٍ حسّاسة بين الطرفين.
وتحدثت المعلومات عن أن رئيس الأركان جون كيلي، أنشأ نظاماً جديداً يجبر جميع المستشارين على تمرير كافة التقارير المرفوعة إلى الرئيس عليه أولاً، ما يجبر إيفانكا أن تؤدي دورها عبر "كيلي".