بعد ان طردت كيم كارداشيان مساعدتها الخاصة ستيفاني شيبرد بعد أربع سنوات من العمل كمساعدة تنفيذية لها، أصبحت هذه الأخيرة سيرة على كل لسان وذلك لأن ستيفاني لم يكن هدفها او طموحها ان تكون مساعدة لكيم كارداشيان الا ان القدر شاء ذلك وحظيت الشابة بشهرة كبيرة بسبب علاقتها بآل كارداشيان.

ونشرت مجلة "هاربرز بازار"، معلومات لا يعرفها الجميع عن الشابة التي طردتها كيم وأشارت الى أن الشابة رقصت في عرض "كليفلاند كافالييرز" عندما كانت تبلغ من العمر 18 عاماً، وانتقلت إلى لوس آنجلوس سعياً لمهنة في الرقص، لكنها حصلت على وظيفة المساعدة الخاصة، وعملت مع ميكي ميندن وإريكا غيراردي في السابق، ومن بعدها انتقلت للعمل مع كارداشيان.

أما عن عملها مع كيم فكان يشمل جدول أعمالها بأكمله وتنظيمه، والقيام بالغسيل، وحجز تذاكر السفر، وتجميع عربة ابنتها نورث، وحمل حقائب السفر، وحجز السيارات، حتى أنها فتشت سان فرانسيسكو بأكملها بحثاً عن لعبة بطاقات "ضد الإنسانية" لأن كاني كان مهووساً بها. ومن بعدها تمت ترقيتها إلى كبيرة مسؤولي التشغيل في العلامة التجارية كارداشيان ويست، الا انه يبدو ان طموح هذه الشابة أزعج كيم خصوصا أن ستيفاني جميلة الشكل. أما بالنسبة للحجة التي أعطتها كيم حول كفاءة الشابة فلم تقنع اي صحافي حتى الآن.