اثناء حضور الفنانة اللبنانية ليلى اسكندر وزوجها الفنان السعودي يعقوب الفرحان افتتاح أحد المطاعم الكبرى في دبي، وخلال لقاء تلفزيوني مع زوجها، مسحت ليلى العرق عن وجهه، وفاجأته بقبلة تعبّر عن مدى الحب الذي يجمع بينهما.
الا ان بعض المتطفلات رصدن المشهد ، ويبدو أنّ القبلة أثارت "غيرة" غير مبررة للفنانة مريم حسين، فنشرت مقطع فيديو تحدّثت فيه عن الثنائي ليلى ويعقوب وكأنّها تمدحهما، ولكن سرعان ما يتبيّن القصد من هذا الفيديو وهو اثارة الرأي العام ضدهما.
فقالت مريم إنّ ليلى ويعقوب متزوجان زواجاً مدنياً (كون ليلى مسيحية وهو مسلم)، وأنّهما "تزوّجا من دون تصريح من حكومة السعودية، ويذهبان الى الرياض معاً، ولهما مقاطع فيديو فيها قبلات، ولم يقبض عليهما أحد".
الفنانة ليلى إسكندر لقنت مريم درسا لن تنساه وذلك بعد ان قررت الرد على حسين بشكل حاسم. فأعادت نشر مقطع فيديو يظهر مريم وهي تشتمها وتلقبها بألفاظ نابية وتتلفظ بكلمات غير لائقة وعلقت عليه :"هذه هي مريم حسين هذه حقيقتها وهذا مستواها...وهذه ألفاظها ..واذا انا كما قلت (ع....ورقاصة) صوتا وصورة.. مثل ما هو واضح انك متقصدتني من اول امس بسناباتك الى الان في هذا الفيديو اللي نزل من دقائق ...ببساطة ردي عليك:
"انا في بلد فيها قانون واحتراما للبلد اللي انا عايشة فيها وللجمهور الراقي اللي يتابعني رح اخلي القانون ياخذ مجراه وشكرا لك يا عزيزتي الفاضلة".
أضافت ليلى :"أنا أفهم جيداً ما قلته والسبب وراء ذلك. بانت حقيقتكِ كلها. عيب.. ليس لكِ الحق في تداول أسرار حياتي".
يبدو ان الغيرة يمكنها ان تفعل الكثير ، والقاب مريم حسين المزيفة في الجمال والتمثيل وما الى هنالك لم تستطع تجميل ما في داخلها. وهي أقحمت نفسها في امر لا يعنيها من اجل اكتساب المزيد من الشهرة المجانية.