بعد القنبلة الّتي انفجرت في الساحة الفنّية على مواقع التواصل الاجتماعية تحت عنوان "شيزفرونيا في حضرة العارضة"، وبعدما أصيبت "عارضته" بشظايا التعليقات السلبية وردود الفعل المسماة بخيانة الوطن السوري له. ها هو الممثل السوري مكسيم خليل يواجه اليوم مشكلة أخرى لتعود به إلى الماضي حينما تخلّى عن والدته، وذلك جاء بحسب ما تبنّته التعليقات الّتي نالها منشور زميله في الساحة الفنّية السورية، الممثل قاسم ملحو، على صفحته الرسمية على أحد مواقع التواصل الاجتماعي.
وجاء في نص الصورة: "قبل ما تسب ع كل ولاد بلدك لانهن اجتمعوا ع فرح المباراة... كنت ما تسمح لامك ترتمي بمأوى العجزة... اي نعم". فهل حقٌاً سمح خليل لوالدته أن ترمى ؟!