لقد انتقلت للإقامة في البرتغال كي تساعد ابنها لينطلق بمهنة واعدة في لعبة كرة القدم، لذا فمن الطبيعي أن تنكب نجمة البوب الشهيرة مادونا بكل مشاعرها على الاهتمام بشغف ابنها ديفيد البالغ 12 عاماً بهذه الرياضة.
فقد رُصدت في مدرجات أحد الملاعب خلال مباراة بين منتخب البرتغال والمتخب السويسري ليلة أول من أمس الثلاثاء حيث اجتمعت الأم وابنها برجل مجهول.
النجمة البالغة 59 من العمر عاماً، احتفلت بفوز المنتخب البرتغالي الذي يشارك فيه ابنها بالتبني والشاب الوسيم الذي كانت برفقته، من على مقعدها في المدرجات ولوحظ أنهما كانا يتهامسان طوال الوقت.
وقد كشف النقاب عن خبر انتقال مادونا إلى البرتغال، في آب الماضي، حين قامت بهذه الخطوة بعد انضمام ابنها ديفيد إلى أكاديمية الشباب في نادي كرة القدم S.L Benfica.