حكم القضاء الفرنسي المغربي بإزالة سوار المراقبة عن الفنان المغربي سعد لمجرد، وهو ما سيتيح له إمكانية التنقل بحرية أكبر في فرنسا.
فيما لم يحدد المحامي الفرسي إيريك ديبون موريتي تاريخ صدور هذا القرار.
رغم هذا القرار لم يستطع لمجرد مغادرة التراب الفرنسي، حيث سيبقى رهن إشارة القضاء إلى حين صدور القرار النهائي في القضية التي يتابع من أجلها.
وكان قد أعلن قاضي المحكمة العليا في فرنسا عدة مرات تأجيل إصدار حكمه النهائي في قضية الاغتصاب، إلا أن تقارير إعلامية ذكرت أن إزالة السوار الإلكتروني هو مؤشر قوي على تحسن الموقف القانوني للمغني المغربي، مشيرة إلى أن القضاء سيصدره قراره قريبا.