وجد علماء الآثار المصريين على مسافة تمتد 200 متر مربع تحت الماء أكثر من 400 هيكل عظمي ومعدات وأسلحة، فضلا عن شظايا من مركبات المعركة.
وتم هذا الإكتشاف بالقرب من سواحل البحر الأحمر و يعود تاريخها إلى القرن الرابع عشر قبل الميلاد، أي عصر الميثاناترون.
وعلق رئيس البعثة العلمية البروفسور من جامعة القاهرة عبد المحمد قادر على الإكتشاف، أنه من الضروري توسيع منطقة البحث، فهذا يمكن أن يساعد على العثور على جيش فرعون وعتاده.
وبرأيه أن فريقه قام باكتشاف هام جد، يثبت علميا حقيقة قصة هروب النبي موسى من أرض مصر.