تُمضي الممثلة هيلاري داف حالياً، إجازتها مع ابنها لوكا في كندا، ولحسن الحظ ان داف اختارت ان تبتعد لبضعة ايام وذلك لان شقتها قد تعرّضت للسطو من قبل مجموعة من السارقين.
وفي اتصال اجرته إحدى المحطات التلفزيونية الاجنبية مع مصدر مقرب من هيلاري، طمأن الاخير محبّيها عن وضعها، الا انه لم يخف خوف داف مما حدث: "هذا الوضع مخيف ومزعج، ولكن هيلاري ممتنة لأن عائلتها وموظفيهاو منزلها وحيواناتها الأليفة كلها بخير." واضاف: "ان هيلاري تمتلك فريقاً امنياً كبيراً يعمل مع السلطات المعنية حول كشف تفاصيل هذا الحادث".
يُذكر ان مبلغا كبيرا من المال وبعض المجوهرات سُرقوا من منزل هيلاري من دون ان يدوّي الانذار الامني، ما شكل علامات استفهام حول عملية السطو هذه.