علقت العارضة ميريام كلينك على مثولها أمام المحكمة العسكرية بتهمة إطلاق نار في إحدى المناسبات :"وينن "جونغرز" و"غراندايزرز" وولاد وسايط اليوم كلّو بيهوبر وبيبيع كلام فاضي، كلو بيرغي بالحكي والفعل "زيرو" صاحب الفرد هربان خيفان، كان لازم اسمع من محاميي وما انزل لحضر حالي وبطيخ يكسر بعض، صابون ما بيرغي".
وكانت علقت أمس بعد خروجها من المحكمة :"ومتل العادة هيبة الدولة بدا تطبق بس عميريام كلينك، وهيبة.. تحية إلى أهل عرسال والبقاع والهربانين من العدالة والعشاير فهمو اللعبة..بتتبنوني؟ إنسى دولةّ..قتيلين قتلا طلعوا براءة واو".
وكانت كلينك مثلت أمس أمام المحكمة العسكرية الدائمة، وحوكمت بجرم اطلاق النار في مكان مأهول من مسدس حربي غير مرخص في بتغرين الزعرور تاريخ 5/8/2017 وأرجئت الجلسة للحكم.
وحضرت كلينك مرتدية فستاناً أسود أنيقاً، وأكدت للمحكمة لدى استجوابها أنها كانت في المحلة المذكورة، وحصل تحدٍ بأنّ النساء لا يطلقن النار، فاستعارت مسدساً صوتياً فحسب من أحدهم بهدف تصويرها اثناء حيازته، ثم أقدمت على نشر صورتها ليراها متابعوها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعندما اعطيت الكلام الاخير، قالت: "أطلب أكيد البراءة"، وغُرّمت كلينك بمبلغ 300 ألف ليرة وتسليم مسدس حربي أو دفع ضعفي ثمنه مبلغ مليون ليرة.