تطورت الاحداث في مسلسل " قناديل العشاق"، بعد أن ضبط سلطان الليل تهديدات سهيان لايف لارغامها على حبه، فكان سلطان الليل حاضراً لانقاذها، على المقلب الثاني من مجريات الاحداث. رسلان بدأ يتنعم بالبحبوحة المادية بفضل تزويج ابنته ليلى من ابو ممدوح، أما بقية افراد اهالي حارة الشاغور فهم يعانون من اضطهاد الجنود والضريبة التي يبتزونهم بها.
طلب القائمقام ايف الى دارته لكنها تحججت بأنها ما زالت حزينة على كوكب خانم، لكنه أمر بإحضارها الامر الذي جعل من سلطان الليل مستاء ورافضا ما تعانيه حبيبته. دخلت ايف على القائمقام الذي صارحها بعملية دس جوزة الطيب له بالشراب سابقا وصفعها فارتمت على الارض. دخل سلطان الليل خلسة مضجع القائمقام في المشهد الاخير من الحلقة.