قبض الزعيم في هذه الحلقة على القاتل الخفي سلطان الليل، ديب، فجاء به إلى المضيفة وأمره تأمين الـ500 مجيدية ذهب التي فرضها القائمقام على رقاب المواطنين الغلابة، أما إيف فقد تآمرت مع الطبيب الذي يعالج صحة القائمقام بعد ان دست له سماً غير قاتل في المشروب.
سلمى رفضت الإعتراف بموت زوجها فارس وقصدت احدهم لتحرى لها عن حقيقة ومكان وجود فارس، الذي ظهر في مشهد واحد بالحلقة، يؤكد من خلاله رجعته إلى الحارة.
سهيان غارق في غرام أحدى الفتيات في خمارة كوكب ومصر على صنعها نجمة بمستوى ايف للإنتقام اولاً والهروب من الزواج من كوكب. نغم بات شريداً بلا مأوى ورسلان عاتب على صديق عمره ديب الذي تبدلت احواله ونفسيته.
أحلى مشهد في الحلقة، وهو المشهد الأخير الذي جمع ما بين الزعيم وإيف التي يبدو بأنها تحمل له مفاجأة غير منتظرة .