في الحلقة السابعة عشر من مسلسل "وين كنتي"، إستطاع الأطباء إنقاذ أنطوانيت عقيقي بعدما حاولت الانتحار، إذ استقرّت حالتها إلا أنها لا تزال فاقدة لوعيها.
ختام اللحام تترك زوجها ناظم عيسى وتنتقل للعيش بأمان في منزل والدها وتطلب من وسيم أن يرافقها للعيش معها.
جاد يتمرّد على والده رمزي ويرفض الاتصال بسيلا لإخبارها بما حدث مع أنطوانيت، ويخبر خالته هند عن قسوة والده وتعنيفه له ولجينا في صغره، كما يخبرها بأنه هو الذي كان السبب في إنتحار والدته وبأنه تركها تموت أمام عينهما بلا أي رحمة.