من واجبنا أن نقدّر ليس فقط الناجحين وإنما أن نسعى إلى دعم الطامحين للنجاح. لفتنا في الآونة الأخيرة ترداد إسم جديدٍ على الساحة الفنّية، خاصةً في عالم السهر في لبنان، و هو إسم "ليو صوما"، فأصريّنا أن نتواجد في إحدى الملاهي الليلية في منطقة جونية لكي نستمع إلى هذا الصوت الجديد، فوجدنا أدائه على قدر تطلعاتنا، شابٌ يشقّ طريقه بطموحٍ و موهبة غنائية مميّزة. ليو صوما، أصبح أسماً فرض نفسه على عالم النوادي الليلية في لبنان، وهو بصدد التحضير لمشاريع أكبر في المستقبل، فنتمنى له التوفيق و النجاح الدائم، و سنبقى مواكبين لكل أخباره الفنّية.