مع مرور 15 حلقة على مسلسل "الهيبة" يزداد التشويق والإثارة، حيث تقرر "عليا" مغادرة الفندق والإتجاه نحو قرية "الهيبة" لإيجاد منزل للسكن فيه بعد أن فقدت الأمل من الحصول على إبنها عن طريق القانون.

"عليا" أي نادين نسيب نجيم تبحث عن منزل في القرية وجميع الأبواب مقفلة في وجهها خوفاً من "جبل شيخ الجبل"، إلى أن يعرض عليها أحد الشبان منزل للإيجار وهو لسمية أي ميريام عطالله التي تزوجت من جبل لأربع سنوات وقُتل والدها على يد "عادل" زوج "عليا"، وخلال زيارة الأخيرة للمنزل تتفاجأ بهوية صاحبته وزوجها "نضال" أي سلطان ديب الذي سبق وهددها فتغادر على الفور وتجد رجال "جبل" ينتظرونها على الباب ويوصلونها إلى "جبل".

"صقر" أي أويس مخللاتي يجد إبنة عمه المغروم بها مع شاب في مقهى الجامعة ويقوم بضربه، فتضّطر الأخيرة للإعتراف بعدم حبّها له لأول مرة، الأمر الذي يجعله يرفض مغادرة الجامعة رغم الإتصال بالدرك فيلحقه إبن عمه "شاهين" في اللحظات الأخيرة.

وفي العودة إلى قصة "عليا" و "جبل" يفرض الأخير عليها خيارين، الأول أن تودع إبنها وتسافر إلى كندا والثاني أن تلبي رغبة والدته وتتزوج به.

وعلى ما يبدو أنّ "عليا" ستقبل بالحلّ الثاني لتبقى إلى جانب إبنها الصغير.

على صعيد آخر علّقت نادين نسيب نجيم على أحداث المسلسل وكتبت عبر صفحتها: "زغلطي يا انشراح بكرا ولعانة قواص و دبكة ويلا". مضيفةً هاشتاغ #ما_بحب_أرقص.