يصدر مفتي داعش فتوى بقتل أي طبيب نسائي يمارس عمله لأن هذه المهنة حرام حيث يرى الرجل عورة المرأة، وكذلك يصدر فتوى بقتل طبيبة أسنان لأنها ترضى بمعالجة الرجال وهذا فيه إثم كبير.
يتم نصب كمين لطبيب نسائي يصر على ممارسة مهنته سراً لإنقاذ اوراح النساء اللواتي يتعرضن للنزيف والخطر خلال الولادة، ويرسل "أبو طلحة" قائد عسكري مع إحدى النساء من الحسبة تدعي انها اصيبت بنزيف فيهرع الطبيب لمساعدتها فيقوم القائد من داعش بإختطافه، كذلك يُنصب كمين لطبيبة الأسنان التي كانت على وشك الهروب من داعش ولكن تقع في الكمين ويتم تطويفهم في السوق ورجمهما حتى الموت.