في الحلقة الحادية عشر اقيم العزاء عن روح فارس بسبب المكيدة التي دبرتها ياسمين بهدف تزويج ابنتها من شقيق سلمى ,اما ابو قاسم فقد اقام حلفا مع الحاكمدار حمزة للاستيلاء على دكان فارس وضمه الى ممتلكاته، مقابل ان يكون مخبرا وعميلا للسلطنة العثمانية.
حمل البحر فارس الى حارة هادئة من حارات سوريا وحل ضيفا على عائلة غسان الذي وفر له الراحة والعناية اللازمة وظلت سلمى بالرغم من مجلس العزاء عن روحه متنعة بشدة بانه مازال على الحياة. ايف قررت ان توظف ديب عندها خصوصا وان عبد الهادي يطاردها وهي خائفة منه.