في الجزء الثاني من حكاية "المهنة بواقة" من مسلسل "كان في كل زمان" تواصل شريفة" "سعاد عبدالله" سرقتها وهي المهنة التي تمتهنها، ولكن هذه المرة تتورط شريفة بسرقة حقيبة تحتوي على متفجرات وهي تابعة لعصابة ارهابية، وعندما تحتاول الهرب تمسك بها العصابة وتجبرها على تنفيذ مخخطهم الارهابي بتفجير مكان يعج بالناس والاطفال.
يطلب منها ايصال الحقيية الى الشخص الذي سرقتها منه وان تعود اليهم فورا، توصل شريفة الحقيبة لاحد افراد العصابة الارهابية ثم يتم احتجازها من قبل العصابة حتى يتم الانتهاء من العملية.
خلال تواجد شريفة في السيارة مع العصابة تبدا في الطريق تعطي اشارات للسيارات التي تمر من قربها انها مخطوفة وانها تحت التهديد لكن لااحد يفهم عليها ، ويلاحظ افراد الفصابة محاولة شريفة لفضحهم، فيقوموا بوضعها في صندوق السيارة حتى لا تحاول كشفهم ويتجهوا بسيارتهم الى داخل الصحراء.
يرن الهاتف الذي سرقته شريفة من احدى السيدات في السوق فترد عليه وتخبر المتصل انها سرقت الهاتف وانها مخطوفة فيطلب منها المتصل ارسال العنوان، في حين انه تبقى على تفجير القنبلة دقائق قليلة من قبل العصابة ولكن شريكهم يكتشف ان القنبلة ليست موجودة في الحقيبة وان القنلة ماتزال موجودة معهم في السيارة.