الحلقة العاشرة من "غرابيب سود" تتطرق لقيام داعش بتدمير وحرق المتاحف والاثار في العراق ، وقتل كل ما لايتبعهم .
كما ينتاول كيف يتم خطف الاجانب وجلبهم للعيش في كنف التنظيم حيث يكون هناك شاب مغربي يدعى صديق وكان قبل التحاقه بالتنظيم يعيش في فرنسا وتجمعه علاقة حب بصديقته الفرنسية ، ولكن بعد التحافه بالتنظيم يخدعها ويقوم بخطفها لتاتي معه الى التنظيم لانه لا يستطيع ان يعيش بدونها وعندما تعلم الفتاة انه ارهابي تثور عليه وتحاول قتله فيامر مفتي التنظيم بجلدها 30 جلدة ، لكن صديق يترجى المفتي ان يعفو عنها لانه ازوجته ولانها على غير دينه وانها ستعتنق الاسلام .
امير التنظيم " ابو طلحة" يحضر ابن بائعة السمك التي قتلها وياخذه لزوجته لتربيه حتى لا يصبح عدوه فيما بعد .