في أحداث الحلقة السابعة من مسلسل "الهيبة" تستغل "عليا" نادين نسيب نجيم الخلافات التي تشتعل في قرية الهيبة بين عائلة زوجها وعائلة السعيد وتهرب مع إبنها "جبل" بمساعدة شقيقة زوجها.

عائلة السعيد تمنع إبنها نضال من إشعال الخلاف مع عائلة "شيخ الجبل"، فيقرر المواجهة منفرداً دون أسلحة وعندما يتطاول في الكلام على "جبل" يتعرّض للضرب من "صقر" أي أويس مخللاتي.

خلال عودة جبل وصقر ورجالهما إلى البيت يتلقى الأخير اتصالاً من والدته التي تُعلمه بهروب عليا وإبنها بعد أن سرقت مفتاح سيارة منى، الأمر الذي يجعل جبل يستنفر ويرسل رجاله لإعدتهما مجدداً.

المحامي صديق "عليا" أي وجيه صقر يساعد الأخيرة على الهرب، وبالفعل ينجحان بالهرب من القرية والوصول إلى أحد المطاعم في بيروت استعداداً للسفر إلى كندا، لكن "جبل الصغير" يقوم بارسال مكان تواجده مع أمه والمحامي من خلال الأيباد الخاص به كي لا تنجح والدته في مخططها.

وعلى الفور يرسل جبل رجاله لإلقاء القبص عليهم، وفي نهاية الحلقة يضع الأخير مصير المحامي بين يدي "جبل الصغير" فهل يوافق على قتله؟