غضبت المُمثلة الأميركيّة جنيفر غارنر، بعد التقرير الذي نشرته مجلة للمشاهير تحدّثت عن حياتها بعد الإنفصال عن النجم بن أفليك.
وفي تدوينةٍ لها عبر أحد حساباتها الخاصّة على مواقع التّواصل الإجتماعيّ، عبّرت غارنر عن رغبتها في توضيح الأمور الخاصّة بتلميحات على غلاف مجلة "بيبول"، في عددها ليوم 12 حزيران.
وكتبت غارنر (45 عاماً):"لم يتم التقاط صورة لي من أجل هذا الغلاف. ولم أشارك أو أسمح بهذه المقالة".
وتابعت:"لم أعتد أن أتلقى اتصالات هاتفية من أحباء لي يعتقدون أنني نسيت إخبارهم بأني حامل... في توأم لكن هذه الأمور سخيفة لدرجة أن من السهل تجاهلها".
وينقل تقرير مجلة "بيبول"، عن مصدر لم يكشف عن إسمه قوله إن غارنر تُركّز على المستقبل وستقرر في النهاية العودة إلى المواعدات الغراميّة.
وفي بيانٍ لها أمس الخميس، أوضحت المجلّة أن التقرير "يتناول نجوم هوليوود المحبوبين من الجمهور وقصتنا عن جنيفر غارنر حقيقيّة، وفي الواقع لا تشمل القصّة أي شائعات ولا تُشير إلى أنها حامل، نتمنى لها الخير".