في خطوة تعد الأولى بالعالم ويبنى عليها مستقبلاً في هذا المجال استطاعت جامعة كامبريدج أن ترمم جمجمة أثرية لرجل توفي وتم دفنه في القرن 13 والسبب وراء ذلك هو أن الجامعة أرادت فهم حياة الفقراء في بريطانيا بذلك الوقت عن طريق تقنية حديثة للتعرف على الوجه.
وبعد ان أعادوا تشكيل وجه الرجل وجدوا أن الرجل كان فوق الأربعين وعاش حياة بائسة كما أن وجهه تخلله بعض المشقات.
كما أن الباحثين وجدوا أن الرجل يعاني من مرض الطاعون، وقالت الجامعة إنها تستطيع إعادة أشخاص من الماضي باستخدام تلك التقنية الحديثة.