عادت حياة مايكل جاكسون الشخصية إلى الواجهة من جديد. فقد أعلن طبيبه السابق كونراد موراي أنّه يمتلك معلومات سريّة جداً تتعلق بأولاد مغنّي البوب الثلاثة.
فبعد إدانته بالسجن لمدة 4 سنوات بتهمة القتل غير المتعمّد، لم يكفّ الطبيب عن إطلاق الشائعات المرتبطة بحياة آل جاكسون.
وفي آخر ظهور إعلامي له، ادعى أنّ المغني ليس الوالد الحقيقي لأولاده برينس وباريس وبلانكيت. إلا أنّه رفض كشف المزيد من المعلومات تاركاً هذا الأمر للأبناء أنفسهم.
وقال: "أحترم الأولاد وأشعر بالحذر تجاه أي معلومة قد تسيئ إليهم. أعرف النسب البيولوجي لكلّ منهم ورغم ذلك، أترك لهم أمر التحدّث عن ذلك. فإذا قالوا لي، بعد أن يكبروا أنّهم أصبحوا مستعدين لمعرفة الحقيقة، يمكنني أن أتكلّم عن هذه القضية".
يُذكر أنّ موراين الذي مُنع من ممارسة مهنة الطب بعد وفاة جاكسون، ليس الشخص الوحيد الذي ادعى معرفة هوية أولاده.