فجأة، طلعت براسها أن تغيّر شكلها، وأن تنتفض جمالاً، وقررت ميريام كلينك أن تذهب الى عميد أطباء التجميل العرب، الدكتور نادر صعب.
وبعد معاينة جدّية من الطبيب الشهير كما النجوم، والكثير من الدلع من النجمة الشهيرة أكثر من النجمات، تركت ميريام كلينك جمالها لأنامل وخبرة الدكتور نادر صعب.
وبما أن الجمال نادر وصعب، قرّر نادر صعب أن يتحدّى الصعب، وقام بعملية فنّية جداً، صنعت جمالاً على جمال ميريام كلينك، لتخرج وتكاد تطير من الفرحة.
لقد صنع لها نادر صعب، شكلاً أكثر إغراءً وجمالاً وحلاوة، ويبدو أن ضحايا جمالها سيتضاعفون، وسيثبت نادر صعب، أنه مع ميريام كلينك... الجمال نادر، لكنه سهل جداً.