كشف محامي الفنان المغربي سعد لمجرد، إبراهيم الراشدي، أن كاميرات المراقبة في الفندق تظهر ما حدث في الليلة، التي أتُهم فيها سعد بالإغتصاب.

وبينت الكاميرات عدم وجود أي إحتجاز أو إغتصاب، وقال إن الفتاة التي قدمت الشكوى ما هي إلا صديقة عادية.

وأكد أنه لم يجري بين لمجرد والفتاة الفرنسية، أي لقاء حميمي في تلك الليلة.

وأضاف الراشدي أنهم كانوا قد قدموا ضمانات للمحكمة ليتمكن لمجرد من التمتع بالسراح المؤقت، إلا أن المحكمة رفضت ذلك إلى أن تحدث مواجهة بين لمجرد والفتاة التي تقدمت بالشكوى.