قامت مجلة إيسنس رومانسية بنشر مجموعة من الصور للرئيس الأميركي باراك أوباما وزوجته ميشيل ما أدى إلى اشتعال شبكة الانترنت.
فقد ظهر أوباما وميشيل في حالة حب جارف، وهما يقفان بشكل حميم لالتقاط صور لهما للمجلة التي تعنى بشؤون المرأة من أصل أفريقي.
وسيتحدث أوباما وزوجته عن قصتهما في عدد تشرين الأول المقبل من المجلة.
وأشاد المعلقون، من كافة الأطياف السياسية، بقصة حب أوباما وميشيل، وغرد الكثيرون تحت هشتاغ الحب الأسود، فيما أشاد القليلون برشاقة ميشيل.
وقالت سيدة أميركا الأولى، وهي متحدثة مؤيدة للرشاقة والغذاء الصحي، إنها وزوجها يشعران بالفخر لتأثيرهما على الأطفال الأميركيين من أصل أفريقي، مضيفةً: "أعتقد عندما يتعلق الأمر بالأطفال السود فإن قضاء أغلب حياتهم وهم يرون عائلة تشبههم في البيت الأبيض يعني شيئا لهم".